Top Guidelines Of العادات السيئة

اعتزم الخروج من المنزل غالباً: التقي بأصدقائك أكثر و خططوا للقيام بأشياء مهمة، و حفّز دماغك كل يوم.

العادة السيئة الثانية : قضاء وقتٍ طويلٍ على الأريكة و مشاهدة التلفاز .

 الرغبة في اللحظة الحالية قد يكون لدى الشخص رغبة قوية في تلبية احتياجات فورية وممتعه على الفور وقد تكون هذه العادات السيئة مجزية قصيره تتعمد توفر لحظات من المتعة والراحة لكنها تؤدي إلى تأثيرات سلبية في المدى الطويل.

يميل بعض الأشخاص إلى التأخر في كل مناسبة. هذا الميل يمكن أن يكون له آثار مروعة على حياتك. أول شيء هو أنه يمكن أن يجعلك مماطلا إلزاميا.

بمعنى آخر، لا تفكر في نفسك كشخص يحاول الإقلاع عن التدخين. بل اعتبر أنك فقط تعود إلى ما كنت عليه سابقًا، كشخص غير مدخن.

يُقدِم العديد من الناس على التخلّص من إحدى عاداته دون التأكد أنه حقًا يريد التغير.

أفضل طريقة لكسر هذه العادة السيئة هي التأكد من بدء العمل على المهام مسبقا عن طريق التخطيط المسبق.

فابدأ بالتخلص منها واحدةً تلو الأخرى، وإذا كنت قادراً على التخلص منها دفعةً واحدة فأنت أحد القليلين الذين يستطيعون القيام بذلك، ولكن تأكد من ألَّا تعود إليها مرةً أخرى.

العزلة الاجتماعية قد تزيد من حدة الشعور بالوحدة والاكتئاب، وهو ما يؤدي إلى المزيد من مقالات ذات صلة التمسك بالعادات السلبية كوسيلة للتكيف مع هذه المشاعر.

السبب؟ أدمغتنا ليست قادرة على إكمال مهمتين بنجاح في وقت واحد.

العادات السيئة: تأثيرها الكبير على حياتك وطرق التخلص منها

معظم أجهزتنا المسائية المفضلة – أجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة اللوحية والهواتف المحمولة – تنبعث منها ضوء أزرق قصير الطول الموجي بشكل ساطع وفي وجهك مباشرة. 

لست بحاجة للتخلي عن أصدقائك القُدامى، لكن لا تقلل من أهمية العثور على أصدقاء جُدد يمارسون نفس العادات التي ترغب في اكتسابها. اقضِ وقتًا أكثر مع هؤلاء الأشخاص ومارس معهم بعض الأنشطة الاجتماعية وتحديدًا الأنشطة التي تشتمل على العادات المطلوبة.

إن تغيير هذه العادات السلبية يتطلب وعيًا ومثابرة، إلا أن الفوائد الناتجة عن تبني عادات صحية يمكن أن تكون محورية لتحسين نوعية الحياة وزيادة رفاهية الشخص.